Customize Consent Preferences

We use cookies to help you navigate efficiently and perform certain functions. You will find detailed information about all cookies under each consent category below.

The cookies that are categorized as "Necessary" are stored on your browser as they are essential for enabling the basic functionalities of the site. ... 

Always Active

Necessary cookies are required to enable the basic features of this site, such as providing secure log-in or adjusting your consent preferences. These cookies do not store any personally identifiable data.

No cookies to display.

Functional cookies help perform certain functionalities like sharing the content of the website on social media platforms, collecting feedback, and other third-party features.

No cookies to display.

Analytical cookies are used to understand how visitors interact with the website. These cookies help provide information on metrics such as the number of visitors, bounce rate, traffic source, etc.

No cookies to display.

Performance cookies are used to understand and analyze the key performance indexes of the website which helps in delivering a better user experience for the visitors.

No cookies to display.

Advertisement cookies are used to provide visitors with customized advertisements based on the pages you visited previously and to analyze the effectiveness of the ad campaigns.

No cookies to display.

شخصيات تاريخية

اقوال عمر طاهر

عمر طاهر كاتب صحفي مصري أصيل، حاصل على بكالوريوس تجارة وإدارة أعمال وهو من الصعيد، عمل في الكثير من المجالات المختلفة والتي اشتهر بها منذ بداية نشأته.

اقتباسات عمر طاهر

ستعرف الكثير عن كل شىء إذا أجبت عن سؤال واحد، أين الآن أوائل الثانوية العامة فى مصر على مدى الخمسة و عشرين عاما السابقين، كم واحد منهم تضعه الدولة فوق رأسها، و كم واحد منهم (ماشيين جنب الحيطة).

الوقت أغلى حاجة ببلاش .

ندم الآخرين مدرسة يدفع الأساتذة مصاريفها الباهظة بينما تتعلم فيها مجانا.

عندما زار سيادة المحافظ لجنة إمتحان الفيزياء ليتأكد أن الإمتحان فى مستوى الطالب المتوسط ، قلت للمحافظ يومها أن الإمتحان جاء من الجزأ الملغى من المنهج فربت على كتفى و ابتسم قائلا القانون لا يحمى المغفلين ، لذلك عندما سألنى والدى عن سر رسوبي فى المادة قلت له بضمير مستريح ..لا تعليق على أحكام القضاء.

الشخص الذى فتح الباب هو الذى اخترع الطريق.

الكُتاب وحدهم يعرفون أن الأفكار فى كل مكان ماعدا غرفة المكتب.

سألنى عن أغرب حادثة سمعت عنها ، فقلت له قرات يوما مانشيت يقول ( قال له يا ابن العبيطة فمزق جسده بالمطواة) ،سألنى عن سر دهشتى فقلت له أن المجنى عليه كان يعرف من الأول أن الجانى ابن عبيطة .. يعنى ماكنش فيه أى داعى للإحتكاك!

الألحان العظيمة سر نجاحها النقلات الموسيقية فمهما كانت الجملة رائعة ستفقد حلاوتها مالم تتوقف فورا و تدخل فى جملة جديدة، هكذا يتحسن أمر اللحن.

المأذون: ضابط مرور مهمته أن يجعل حياة الرجل (اتجاه واحد)، والديمقراطية: أن تشترى التليفزيون الذى تختاره زوجتك، وتجعل الريموت كنترول فى يدك طول الوقت، والعزوبية : (العذاب ) الذى لا يعرف الرجل قيمته إلا بعد أن يتزوج،والشفافية : المبدأ الذى تختار به الزوجة قمصان نومها فى ال ( هانى موون)إلى أن تحدث الوفاة الإكلينيكية) وهى اللحظة التى تتحول فيها فى عيون زوجتك من (ذكر) المنزل الى( لا والله الحاج لسه نايم).

يتعلم الأطفال العوم أسرع من الكبار لأنهم لا يتوقفون عند الخوف من الغرق.

فجأة..بيبقي الكون أسئلة وبدون ورقة إجابة بتحاول تغش من اللي راحوا..سر السعادة

السعادة لا تجلب المال

الواحد لازم يموّت نفسه علشان يعرف يعيش.

ممنوع التعليق على شيئين.. الأغانى التى يستمع إليها قائد التاكسى الذى تركبه و أحكام القضاء..ممنوع التعليق بالسلب تحديدا لكن ممكن تعلق بالإيجاب ، من الممكن أن تقول للقاضى “على الكاسيت يا أسطى” و من الممكن أن تهتف فى وجه السائق عند نزولك “يحيا العدل”.

خُلقت القهوة لنستمتع بمرارتها ، مثلما خلقت الفاكهة لنستمتع بحلاوتها ، لو كانت الحكمة تقضى ان نشرب القهوة محلاة لخُلِقت حلوة ، من المغفل الذى يفكر فى تخليل حبات المانجو؟.

ومذهول من توقيت ظهورك في وقت مناسب لاي حاجة

الوقت الي هتقضيه في التفكير في الحاجات الي ناقصاكالمفروض تديه للفكير في الحاجات الي عندك

طول الوقت بيخوفوا الواحد من السباحة ضد التيار، مع إن الغرقان ببساطة هو شخص (سحبه التيار).

الخبره هى الحاجه الوحيده المفيده فى الفشل

لا يوجد داع للقلق أو التشاؤم ، فالكوارث الحقيقيه تأتى عادة بلا مقدمات

أسوء ما فى بطاقات الرقم القومى المصرية أنها – بعد الحصول عليها- لا تقدم لك خدمات ما بعد البيع.

لا تثق بشخص يبدأ كلامه معك بـ (( عيبى إنى صريح )) .. لا تثق أصلْا بشخص يرى أن الصراحة عيب

لو كان سيدنا آدم هو اللى خرج من ضهر ستنا حواء، لكانت أمومة ستنا حواء كفيلة بمنعه من أكل التفاحة … هذة قصة حياة أمهاتنا كلهن.

أجمل ما فى الزواج أنه يصنع لك جذورا فى الحياة، و تقريبا هذا هو أسوء ما فيه أيضا.

(ماما زمانها جاية) بدأت كجملة تبعث للطمأنينية، و لسبب ما أصبحت الآن جملة تحذير.

(العيب فيكو يا حبايبكو) لأن الحب أعمى أصلا

مشي الأطفال في الظلام قد يؤدي إلى إرتطامات و الإرتطامات في الظلام تؤدي إلى أطفال

ضاع مني عمري في فلسفة حالي لا ملت مرة .. ولا عدلت الميل

خوفى من أبى يشبه خوف الوزير من غضب رئيس الحكومة و خوفى من أمى يشبه خوف النجم السينمائى من غضب الجماهير.

سلعة الكاتب ( الونس) و عملته ( المحبة).

أجمل الأيام تلك التي تبدأ بلا هدف

الكذب المنزلى يبدأ مثل شرخ فى الجدار، كذبة تلو الأخرى و شرخ تلو الآخر ستجد نفسك فى بيت آيل للسقوط فى أقرب فرصة ،كذبة أخرى و ستحتاج إلى معجزة للخروج سليما من تحت الأنقاض.

ليست صدفة – فى مصر- أن بعض المرضى بعد تسريحهم من مستشفى الأمراض العقلية يفضلون التواجد فى الشارع لتنظيم المرور، هو لا ينظم المرور هو يبحث عن عقله فى المكان الذى فقده فيه.

العاديون ..هم الذين يحفظون للمجتمعات توازنها، هم الذين يعرفون طريق الأمان حتى ولو لم يكونوا قد اختبروه إلى النهاية.. لكنهم شطار جدا فى وضع رتوش لوحة حياتك، يضعون ملامح عامة يحفظونها جيدا ويتناقلونها جيلاً بعد جيل، يشيعونها بهدوء وبثقة ودون خطة منظمة، يرمونها لك فى الحوارات العابرة بعد انتهاء صلاة الجمعة ويتركون لك حرية الجنون داخل هذه الحدود شرط ألا تحطمها .

صح و غلط.. حط الإجابه جوه القوس .. اخترت صح.. بس الغلط في الإختيا

فى مصر ممنوع الإعتراض على الحكم أو الحاكم ..ووجه الشبه بين الأثنين فى مصر أن كلاهما قد يحتاج إلى الشرطة لتأمين خروجه من الملعب.

تخلص من الوحدة..الحياة نكتة ..والنكتة علشان يبقى ليها معنى لازم تكون بين اتنين على الاقل

زر الذهاب إلى الأعلى